الصيدليات
في تركيا – موضوع هام ...
(الصيدليات الخاصة لصرف العلاج المجاني , الصيدليات الخافرة)
(الصيدليات الخاصة لصرف العلاج المجاني , الصيدليات الخافرة)
1- كيف
تصرف الدواء مجانا :
الحكومة التركية تمنح اللاجئين السوريين ادوية مجانية من
الصيدليات وذلك بالتعاون بين وزارة الطوارئ و الكوارث افاد التركية .
هذه الخدمة كانت مقتصرة على اللاجئين في المخيمات و لكن
الدولة التركية عممت القرار ليشمل اللاجئين الذين يعيشون في المدن التركية.
ولكن بعض بعض اللاجئين العرب و خاصة السوريين يعانون او
لا يعرفون كيف يتعاملون مع هذه الخدمة المجانية من الدولة التركية و البعض منهم
يدخل بعض الصيدليات و يطالب بدواء مجاني ولكن دون استجابة من الصيدلية معتقداً ان
الصيدلي الموجود داخلها غير متعاطف او متعاون مع السوريين.
و هنا قام تركيا بالعربي بتوضيح هذه المسألة المهمة حتى
تعم الفائدة على الجميع .
اولاً: هناك نوعين
من الصيدليات نوع متعاون او متعاقد مع منظمة افاد و البعض لا .
و في هذه الحالة بعض السوريين يحاولون الدخول الى صيدلية
غير متعاقدة مع افاد و يتفاجئوا بانهم مضطرين لدفع ثمن الدواء. لذلك قبل شراء أي
دواء ننصحكم كإدارة موقع تركيا بالعربي بان تسألوا الصيدلي اذا ما كان متعاقد مع
افاد.
ثانياً: بدون وصفة
طبية من المشفى لا يمكنكم صرف الدواء مجاناً.
ثالثاً: الكمليك من
اهم الشروط التي يجب على المريض ان يمتلكها فبدونها لا يمكنه الاستفادة من الرعاية
الصحية او من صرف الدواء.
رابعاً: الخصم تقريبي
حسب نوع الدواء فلا تعتقد ان كل ما تطلبه في وصفتك الطبية ممكن ان يتم بالكامل
مجانا , فهناك بعض انواع من الادوية يتم فيها خصم كبير و ملحوظ و هناك بعض الانواع
تصرف بشكل مجاني بالكامل .
ملاحظة: رمز منظمة
الكوارث و الطوارئ التركية افاد هو (AFAD)
2- الصيدليات
الخافرة (nöbetçi eczaneler) :
لمعرفة تلك الصيدليلة المناوبة :
أولا: على باب كل
الصيدليات يوميا يوجد ورقة بها إسم و عنوان و رقم هاتف الصيدلية المناوبة لهذا
اليوم لتلك المنطقة , بحيث لو قمت بالمرور على أقرب صيدلية منك يمكنك معرفة من هي
هذه الصيدلية
ثانيا: عبر موقع الانترنت
الخاص بوزارة الصحة من هذا الرابط (http://www.istanbulnobetcieczaneler.com/ ) و يمكن تحديد المدينة ومكان الصيدلية المناوبة أو من الخارطة مباشرة .
ثالثا: يوجد تطبيقات
كثيرة للهواتف الذكية توفر ذلك فقط ابحث في المتجر على (nöbetçi
eczaneler) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق